سيدنا إبراهيم عليه السلام الجزء 6 الحلقة 13

بسم الله الرحمن الرحيم
أبو الأنبياء سيدنا إبراهيم عليه السلام
الجزء 6 الحلقة 13
عندما نقرأ قول الله سبحانه وتعالى : “واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى “.
هذا أمر من الله سبحانه وتعالى بأن المقام يجب على الأمام أن يكون بتجاه ذالك المقام والمقام موجود أمام الباب فيعني أيها الأمام إلزم باب الكعبة الذي هو باب بيت الله وعندما يلتزم العبد إن كان إمام وغير إمام بأعتاب الله هذا فضل من الله سبحانه وتعالى لأن من لازم على الباب ولازم طرق الباب أذن له بالدخول
فهذا المقام له شأن عظيم أولاً شرفه الله سبحانه وتعالى بصحبه خليل الله إبراهيم ببناء الكعبه ثم ألفت إنتباهكم إلى أمر عظيم :
لماذا كان من قبل إبراهيم من يبني كنوح وقيل أدريس وقيل عدة أنبياء كانو يأتون إلى الكعبة يرمموها ويبنوها من طين ثم جاء بناء خليل الله هذا البناء الذي لم يتغير ولم يتصدع الذي بقى شامخ إلى إن جدد في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل بعثته جددت قريش بناء الكعبة وهذا الزمن الطويل يعني هذا على ماذا يدل ؟
يدل على أن سيدنا إبراهيم كان ذو قوة كان ذو غنى كان ذو مكانة حتى تكفل بنحت الأحجار وحملها وبنائها وكلفتها وتكلف فيها وهذا يدل على أن سيدنا إبراهيم كان له شأن عظيم في القوة والماده والمكانه في المجتمع مع العلم إن الله سبحانه وتعالى قادر بكن أن يبنيها وقادر أن يجعلها حجر واحد ولكن جعلها تبنى بيد خليل الله لعل كثيرة منها حتى نأخذ الحكمه منها ونبني المساجد في بلادنا وفي أحيائنا حتى في بيوتنا يجب إن يكون للأنسان أن يكون له مسجد في بيته يعني مكان يجلس فيه ويذكر فيه ويقرأ القرآن ويصلي فيه ويحافظ على طهارته فهذا درس لنا لكي نبني المساجد ولكن اذا بنينا المساجد لانبنيها كمسجد ضرار الذي كان يبغض المسلمين ببعضهم ويبغضهم بأمرائهم أو يزع الفتن يبن الناس هذا إسمه مسجد ضرار أمر الله سبحانه وتعالى أن يهدمه ثم يحرقه يعني كل مسجد يفسد الناس ويكره الناس ببعضهم البعض أو يكرههم بحكامهن هذا مسجد أسمه مسجد ضرار المسجد الحقيقي هو المسجد الذي يبني الإيمان في قلوب الناس في طاعه الله وطاعه أولي الأمر والأمتثال إلى شرع الله وذرع المحبة والإخاء والألفه في قلوب الناس هذا هي المساجد الحقيقية.
وهناك أمر أن خليل الله عندما بنى الكعبة ماجعل لها نافذة كان لها بابين مقابل بعضهم يدخل الشخص من باب يصلي ويخرج من الباب الثاني لكي لا يحدث إزدحام ثم أغلقوا باب وبقي باب واحد ومنعوا الناس من أن يدخل أحدهم إلا أهل المناصب والزعماء.
لكن عنايه الله سبحانه وتعالى بالفقراء والمساكين لم يحرمهم من الدخول إلى قلب الكعبة والصلاة فيها فترك نصف الكعبة بدون بناء وهوه مسمى بل (الشندروان) يعني المقام الذي هو تحت المزراب هذا يعتبر داخل الكعبة تابع للكعبة عندما قريش جمعت المال من الحلال من أجل بناء الكعبة فالمال الذي جمعوه لم يكفِ إلا على البناء الأول أما البناء الثاني فلم يجدوا مال حلال فلم يوافقوا أن يأخذوا إلا من الحلال فبقى هذا الحطيم الذي يسموه (حطيم) الذي مدفون فيه سيدنا إسماعيل عليه السلام ومدفون به إمه هاجر وقيل مدفون فيه عدد من الرسل والأنبياء فكان كلما نبي عذب الله أمته وأهلكها يأتي إلى الكعبه ويبقى فيها يتعبد حتى يموت ويدفن في ذالك الحجر أي حجر إسماعيل عليه الصلاة والسلام.
فجعل الله سبحانه وتعالى هذا البناء غير كامل لم يوفقوا في بنائه حتى هذا اليوم سبب ذلك عن الله من أجل أن لا يحرم المساكين والفقراء والدراويش إذا أتو إلى بيته من أن يدخلوا إلى الكعبة ويصلوا في قلب الكعبة تحت المزراب طالما ذلك الباب لا يفتحوه إلا للكبراء الذين بطونهم منفوخه من كثره الأكل أما المساكين الفقراء مثلي ومثلكم هؤلاء الآن لا يحسب لهم حساب فاالله حسب لهم حساب فاالله الكريم لم يحرمهم فجعل لهم نصف الكعبة.
لها أيضاً مدخلين يدخل المصلي ويصلى ثم يخرج من الطرف الآخر .
الفريضه لاتجوز في هذا المكان تحت المزراب أما التنفل والتطوع فهذا جائز إذا أردت أن تصلي الفريضه يجب أن تخرج وتصلي خارج الحطيم حجر سيدنا أسماعيل حتى تقبل صلاة الفريضة فإنظروا إلى هذه العناية الإلهية بالمساكين والضعفاء من رب العالمين جل جلاله فهؤلاء المساكين الذي يقول عنهم النبي صلى الله عليه وسلم : (إتخذوا عندهم أيادي )
أي كن صاحب مودة معهم يمكن لهذا الفقير أو المسكين أنه هومن يدخلك الجنة يمكن هو من يكون سبب شفاعة لك يشفع لك لان هؤلاء من قال رسول الله عنهم أن لهم عند الله يد بمعنى لهم مكانة كلمتهم ودعوتهم وطلبهم مستجاب هذا المسكين الذي يمكن ان تكون قد شربته شربة ماء لعل الله يوم القيامة أن تقول له أنا سقيتك الماء اشفع لي !! فيقول ياربي هذا سقاني وأرواني عمل معي خيراً إذا تتكرم تشفعني فيه فاالله بإذنه يشفعه فيك انظروا إلى الكرم الإلهي بحبه للمساكين.
فإذا خلينا ننتقل إلى الضعفاء والمساكين والفقراء ونمد أيدينا إليهم في هذا الشهر الفضيل الذي كان عليه الصلاة والسلام عندما يكون في هذا الشهر ويأتيه جبريل يكون بالسخاء أسرع من الريح المرسلة متل العواصف شلون العواصف يعني ينفق إنفاق وبغذارة وبسخاء كالريح المرسلة يعني متل العواصف هذا بدنا نستفيد من هذا الحكم على ذمانا نستفيد من بناء الكعبة نبني المساجد نستفيد من بناء الكعبة أن شتغلو بأيدكم وأنا قادر إن أبنيها لكن خليت أبراهيم عليه الصلاة والسلام يبنيها فخود درس من سيدنا أبراهيم إنو منين لوين أجه منشان يبني بيت ولما قلتلكم مافي له طاقه شو يعني ماله طاقه ولا شباك ولادريشه شو هذا بيدل على أيش؟
بدل على أن بيت العبادة مالنا فاضيين نطلع شوفي برا وعلى الجيران وعلى الجنينات مالنا فاضيين هذا المكان الي لما تذكر في مكان مالك فاضي إن يكون في درايش و تطلع برا ويفوت عليك النور مابدها نور بدها ظلمة لانو الكعبة لما يغلق بابها صارت كالليل المظلم وهنا الذاكر يستفيد في الظلمة لان النفس لاتتولد من شر إلى خير إلا في الظلمة ومابصير البقاء إلا بعد الفناء فإذا من الله عليك وفهمت هذه اللغة وأذا مابتفهمها تعال نعملها تجربة شوفو النواة مو النوة أو أيا بذرة لابد لها من ظلمة لابد لها من أن نقطع عنها الهواء ولابد لها من أن نقطع عنها النور ونبعدها عن النور وتعيش في ظلمه بعد فترى بتشوفها نفلقت فلقها من هو فالق الحب والنوة نفلقت الحبة وطلعت منها هذه الشجرة ثم تكون نخلة يعني كانت تحت النعال صارت فوق الروؤس لما متثلت التربية في التذلل تحت الأقدام والبقر بيدعس عليها
وهيه مذلولة تعتبر في نظر الناس أجه يوم وصارت نخلة فوق الروؤس العظماء بيجو لعندها وبيمدو أيدهم بشان ياكلو من ثمارها ولاكن لو إنها رفضت التربية قالت أنا مابرضى بالظلام ولا التربية ولا الذل ولا البقر يدعس علي ولا الناس يدعس علي ولا الكلاب تدعس علي وأنا مدفونه بالتراب أنا بدي ضل بالنور منقلها ضلي بالنورأذا حطيناها على وش الأرض بالنور بتجي المعزاي أو الغنماي أ الحيوانات بتاكلها فلما بتاكلها شو بطالعها من الخلف بعرة
ياترى بعرة أفضل ولا صارت نخلة أفضل فكذالك أنا وياكن لما منرضى بتربية ولو كان فيها بنظرنا مذلة ولاكن هي حقيقة عز ولو فيها أهانة هي حقيقة عز ولو فيها يعني النفس مابترتاح لبرنامج الذكر وبرنامج أغمض عينيك والظلمة فالأيش الشغلات هي لك أبني شو بفهمك أنت شو بفهم هدول الي أدنيهم كبار وطوال بأكل الزنجبيل شو بفهمك أنت أبني بلظلمة لك ياأبني الولد أول ولادته وين على النور ولا في ظلمات ثلاث في بطن أمه كمان النفس لما بدها تتحول لنفس مطمئنة لابد لها من ولادة ثانيه وسيدنا المسيح عليه السلام بقول : لن تدخلو السماء حتى تلدو الولادة الثانية
فهي الولادة الثانية فهديك الولادة ولدتك الداية من امك هون بده يولدك المعلم على يد سيدنا جبريل حتى ينقذك من الكبر والأنا و النفخة وهمك الأكل وهمك الشرب وهمك النساء وهمك المكانه وهمك الكرسي بيجي يوم من الأيام بيصير همك : (إلهي أنت مقصودي ورضاك مطلوبي )
خدمة عبادة أنقاذ عبادة من الظلمات إلى النور بتحب عباده بتصير بتألف بين قلوبهن كمان عباده بحبوك فبتكون سبب لنجات الناس فبتحول الأنسان من بذرة نواة تمرة لا حلو لها إلى نخلة مملؤة بلرطب والتمر والبثور والخير الكثير هذا معنى أن الكعبة ليس شباك بشأن نفهم أن ليش مالها شباك لأن أنت شو فايت تتعبد منشأن تشمشم الهوا وتنظر فوتو الشمس لعندي لهون وفتحو الشبابيك وخلو الهوا يلعب لا
فجعل الله سبحانه وتعالى من حكمته أن يبني سيدنا أبراهيم بتوجيهاته واشراف سيدنا جبريل عليه السلام المشرف العام عليها والمنفذ سيدنا أبراهيم عليه السلام مع سيدنا أسماعيل عليه السلام وجعل هذا الحجر مثل (أسانصير) يرتفع وينذل فيهم حتى بنوها وكملوها فكان لهن المقام وكان سابق هذا الحجر بجوار أساس الكعبة ملتصق بجدار الكعبة حتى في عهد النبي كان ملصق بجدار الكعبة وفي عهد سيدنا إبي بكر كان ملتصق بجدار الكعبة حتى أجه سيدنا عمر وبعده عنه عن باب الكعبة وهي حكمة إلهية لأن لو ضل بجدار الكعبة بيجي الحجي وبيجي المعتمر بيحج وبيروح بقولوله شفت مقام سيدنا أبراهيم ؟
بقول :لا والله وينه ماشفته وماعرفنا وينه !
لاكن اجه سيدنا عمر وجابه من جنب الكعبة وبعده مسافة كم متر صار بنصف الطواف فالناس لما بيمرئو يعني اذا مانتبهو بينصدمو فيه فيقولو شو هاد الي بطريق بقولولهم مقام سيدنا أبراهيم شو هاد المقام الحجر الي عبارة عن خمسين سنتيمتر بخمسين سنتيمتر حجر يقال قريب من الحجارة البحرية فهذا الحجر جاء به جبريل يقال أنه من درر الجنة فكان يقف عليه سيدنا أبراهيم وكان متل الأسانصير يرفع سيدنا أبراهيم لمكان ألي بده ياه لحتى يحط الطينات ثم يرجع ياخد الحجر ثم يرتفع يحط الحجر يركبه ويركزه ينزل ويطلع فيه متل مابده فهذا الحجر صار له القيمة بصحية سيدنا أبراهيم 🙁 وتخذوا من مقام إبراهيم مصلى )
فلما منطلع بلحجر وأذ نجد قدمي سيدنا إبراهيم مطبوعين فيه شو هل سر هذا بعض الدابة ومابيستاهل كلمة دابة شو بيقول ؟
بيقول أن سيدنا أبراهيم هو حفرهم بشأن قدمه ماتزحلق عن الحجر والله الحمار مابيحكي هل الكلام هذا وين فكرك أنت
هذا الحجر تأثر بسيدنا إبراهيم والله جعل هذا الختم والطابع بشان ناخذ درس أن الحجر بصحبة الصالحين بينتفع
النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول : أعرف حجر في مكة مامررت مرة إلا وقال السلام عليك يارسول الله .
هذا حجر النبي عم يشهدله عم يقول مامررت مرة من جنبه إلا وقال السلام عليك يارسول الله ولا يستبعد إن يكون ذالك المقام لايستبعد أبدا
فيا أخوان الحجر نتفع بصحبة سيدنا أبراهيم كمان سيدنا محمد أجه لعنده أعرابي قله أنا مابآمن فيك حتى تفرجيني معجزة قلي شو بدك قلة معجزة فالنبي مد أيده أخد شوية حصيات فاالأعرابي سمع التسبيح الحصى عم يسبح بأيد النبي النبي عليه الصلاة والسلام فرقهن بأيد أبو بكر فضلو يسبحو فرغهم بأيد سيدنا عمر ضلو يسبحو وقيل كمان بأيد سيدنا عثمان لاندري
فالمهم الأعرابي قله أنا ماكنت مفكرك نبي بهذه الدرجه فيا أبني الحجارة بيد سيدنا النبي فهمت عليه تحت قدم سيدنا إبراهيم أثرت فخذوا موعظة ودرس من هذا الحجر كل حجي بشوفه وبيقول الله أكبر حجر تأثر بالصالحين فأنا لاذم أصحب الصالحين لاكن مين هم الصالحين ؟
صالح بلفة بلدقن أو جهل كان له ذقن أطول من دقوننا هلئ وكان لفة أبو جهل أطول من لفتنا أبدا وكل الكفار كان لهن دقن فما الدكتور بلباسه والسماعة الي بحطها وهو مو دارس طب لا الدكتور الي درس ونشاء الله بيلبس لبس نسوان يلبس ملاية وتياب صلاة ويلبس شرط هو دكتور خلص لأنه درس كمان يا أبني الشيخ الي الله من عليه بلعلم الدني القلبي المتصل الي بيكون رحمة للعباد مالشيخ الي بيكون دارس عشرين كتاب وأخد دكتورا وصاير تورا منفخ أن أنا وبس لك إبني أنت أخدت شهادة أبليس بكلمة أنا بس يقول العالم أنا تعلمت عرفوه أنه جاهل يقول انا بعدني على أبواب العلم تلميذ عرفوه انه هذا فيه علم
تواضع تكن كالنجم لاح لناظر على صفحات الجو وهو رفيع
شوف النجم أديش صغير مبين متواضع وهو أديش مكانه وأديش كبره يمكن يكون قد الأرض بعشرين مليون مرة مادام الشمس أكبر من الأرض بمليون وميتين ألف مرة بهذا النجم أديش رفيع قال :
ولاتكن كادخان يعلو بنفسه على طبقات الجو وهوه وضيع
يعني لاتمنفخ حالك أنا وأنا وأنا ساويت وأنا بنيت هي الأنا هي فنى
فمنرجع منقول يعني خلونا نفهم هي الصحبة وخلونا نفهم ماهي الظلمة ليش الكعبة بلا شبابيك لان كان يذكر فيها أسم الله بيت الله وهي أساسها المسجد كان سيدنا إبراهيم يذكر فيه ويتعبد فيه فالقصد يعني أنا وياكم بدنا مكان مظلم ماننشغل بلشبابيك ولا بلبرادي ولا بلأنوار بدك تبدا وأنت مغمض عينيك الله أسم الله
يا أبني ليكن الكفار بعض الكفار رح يصير بلقمة رح يوصل ع القمة يعبدوه .
عناية إلهية كان يداوي بطل يعرف يداوي شاف بلمنام إن قول الله بطيبو قام إجه للمرضى قال الله الله الله ماشاف غير راجعو وفزو والله عافاهم يسأل شو الله قال هاد الأله الحقيقي فتاب وأسلم .
فمعناته بدها أنا وياكم نرجع لكلمة الله الله الله الله يا أبني الله يشهد إن مرة بدي ألتقي مع إنسان مابيعرف يحكي عربي أنا حترت ومافي مترجم لتجئت إلى الله سبحانه وتعالى
قلتله يارب دخيلك بدي يعني أتناظر مع واحد مابيعرف يحكي بلغة العربية ومافي مترجم بدي أحاكيه ومالي عرفان موعد بعد العصر نمت على القيلولة شي نصف ساعه الله وكيلكم ياجماعة بشوف رب العزة وبسجد على قدميه بقله ياربي شوبدي علمن ؟
بقلي علمن أسمي يعني * الله *
الله وكيلكم مجرد ماعلمتهن الله الي يبكي ولي صافن وين نحن كنا لكن يا إبني الله أول أمر إلهي قال : (إقرء بسم ربك )
يا إبني أذا أجه واحد لعندك وانت أمي لاتقرء ولاتكتب وقال لك أقرء أسم أبوك
بتقله أمي لا ولا بتقله إبي فلان أحسنت كمان ربنا كل الخلق بيعرفو إن أسمه الله
ولو سألتهم وهن كفار من خلق السماوات والأرض ليقولن الله طيب والأصنام لشو بتعبدوها ؟ قالوا :مانعبدها إلا لتقربنا إلى الله ذلفى .
أذا الكفار بيعرفو الله لكن بدن يدخلو عند الله عن طريق الصنم هي مسدودة مابيمشي الحال لما دخلو الصحابة على الله من طريق النبي وصلو .
هلئ الي بيدخل على النبي من طريق العلماء بيصل ومن وصل إلى رسول الله يصل إلى الله هذا الطريق السالك
ولي بده بكبره وكبريائه بده يتصل بلنبي أي يله لشوف بدون شريحه ياأبني تلفونك لو حقو مية مليار مابيحكي ولا مع الأطفائية وبيحترق بيتك وأنت عم تقول الو والو
لذالك كول فول ورجاع على الأصول بدك شريعة أهل الله الي هي محبتهن في قلبك هية هي الجزوة الي بتجعل قلبك كشجرة مباركة أصلها سابت وفرعها في السماء تأتي أكلها كل حين بأذن ربها
وصلى الله على معلم الناس الخير …

(Visited 1 times, 1 visits today)

About The Author

You Might Be Interested In

LEAVE YOUR COMMENT

%d bloggers like this: