سيدنا إبراهيم عليه السلام الجزء 4 الحلقة 11

الحمد لله رب العالمين وأفضل الصلاة وأتم التسليم على سيدنا محمد الصادق الوعد الأمين وعلى آله وأصحابه ومن اقتدى بهديه الى يوم الدين
السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته نتذاكر في مثل هذا الوقت المبارك حياة الرسل لنتخذ منهم أئمة يهدوننا بأمر الله سبحانه وتعالى لأنهم أرسلوا أستاذه والطالب ويجب أن يتعلم من كل الأساتذة ليأخذ المواد الكاملة المجموعة في القران العظيم من حياة أبو الأنبياء صلى الله عليه وعلى نبينا وعلى جميع الانبياء والمرسلين عليهم أفضل الصلاة وأتم التسليم نأخذ العبر فحياة إبراهيم عليه السلام مدرسة هائلة يكفي أن الله سبحانه وتعالى قال وهو أصدق القائلين: { إن ابراهيم كان أمةً قانتاً لله حنيفاً ولم يكن من المشركين شاكراً لأنعمه}
لازم يكون الأنسان عقله عقل أمة إنقاذ امة انقاذ الناس من الغرق
يجب ان نكون شاكرين لان بالشكر تدوم النعم قال تعالى {ولئن شكرتم لأزيدنكم ولئن كفرتم إن عذابي لشديد}
والكفر هو عدم الشكر
من حياة سيدنا ابراهيم انه كما قال الله تعالى فيه أنه جاء ربه بقلب سليم يعني لازم نرجع لله بقلب سليم هذا القلب اللي لوثته والله سبحانه وتعالى وصفهم بسورة البقرة {في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا ولهم عذاب اليم بما كانوا يكذبون}
هذا القلب المريض الذي يكون الايمان على اللسان والنفاق في القلب ويجب تحصيل القلب السليم بالمعالجة عند أهل القلوب.. اخي كن لأهل القلوب ملازما تحصل بهم القلب سالماً… فجالس عالماً تقياً تنتفع به فصحبه أهل الخير ترجى وتطلب… واياك والفسّاق لا تصحبنّهم فصحبتهم تعدي وهذا مجرب…كما قيل طيناً لاصقاً أو مؤثراً كذا دود مرجٍ خضرة يكسب
علينا الاقتداء بالأنبياء وان نتعلم من علومهم التي هي علوم السماء
{إلا من أتى الله بقلب سليم} وما هي صفات القلب السليم القلب السليم هو الذي لا يعبد الا الله والذي لا يحب الا الله ولا يطيع الا الله ولا يعطي الا لله ولا ياخذ الا لله ولا يزوج الا لله ولا يتزوج الا لله حتى يستكمل الايمان الكامل
سيدنا ابراهيم ما وصل الى هذه المرتبة العالية إلا بعد أن مرّ على امتحانات وقد ذكرت لكم من جمله امتحاناته: انه امر ان يأخذ زوجته وولده إلى واد غير ذي زرع يعني انت لا نقول لك أذبح أبنك يعني إذا عندك ديك غالي عليك وقالوا لك أذبحوا بتقول عم يأيقظنا ويأذن عالصلاة ليس لنا قدره على ذبحه انظروا كيف سيدنا ابراهيم مرّ بمحن يا بني إني أرى في المنام أنى اذبحك
متى قال فلما بلغ معه السعي اي بلغ سبع سنوات فلذلك مره سيدنا ابراهيم بمحن عظيمة فلما وضع سيدنا اسماعيل انها الارض الوادي التي لا سكن فيها ولا ماء فيها ولا انسان ولا جان {قال ربي اني اسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم} لانهم كانوا يعرفون انه هنالك بيت لكن لا يعرفون أهو مهدّم أم موجود بعد ذلك قال الله تعالى {وإذ بوأنا لإبراهيم مكان البيت }
دللناه وكيف دلّه ارسل الله غيمه وقت الظهيرة ووقفت الغيمة غيمه مربعه فلما الشمس ضربت على الغيمة الغيمة جعلت فيء على اركان الكعبه فأتى سيدنا ابراهيم خطط مكان الغيمة وحفر وكان سيدنا اسماعيل بلغ الرجولة فأعانه في بناء الكعبة فحفروا وبينو الاثاث وبنوا فوق الأساس لئلا تتهدم كلّما تأتي السيول
فالقصد بعدما وضع أمنا هاجر هذه الام العظيمة الذي جعل الله للبشريه كلها تقتدي في سعيها انظر لما تكون صالح وبتعمل عمل كيف الله ي خلدك في الدنيا يخلدك في الآخرة هناك أيضاً أهداف جليلة عظيمة أن المرأة إذا كان زوجها مؤمن كامل فعليها بالسمع والطاعة
لماذا وضعتنا هنا …. أالله آمرك فأومى برأسه كأنه قال نعم رفض التلفظ بالكلمة فأومى برأسه قالت إذا لا يضيعنا
لاحظوا الثقة بالله بالوالي مختلفة تماما عن هذا الزمان … في فرق بين الثرى والثرية
أمنا هاجر امتثلت لأنها تربيت في بيت خليل الله إبراهيم فأنت إذا وجدت مين يحسن تربيتك انت الغالي عند الله
فلأنها مربية اكتفت بقول ألله آمرك إذا لا يُضيعنا الله هو الرزاق المعطي
حاتم الطائي قال لأهله أريد الحج قالت زوجته كيف ستتركنا؟
قالت له بعض بناته يا أبي أذهب فأن الله لا يضيعنا توكل الله فلما سافر ع الحج.. لا يوجد عندهما قوت زيادة أنظر العناية الألهية طلع الأمير ع الصيد ومعو الحاشية شاهدوا بيت حاتم فذهبوا إلى بيتهم لشرب الماء فلما ذهبوا أليهم ردت عليهم أبنته سألوا صاحب البيت من قالت حاتم الطائي قالوا وينو قالت ذهب إلى الحج ماذا تريدون قالوا ماء أحضرت لهم الماء وسقتهم فلأمير قال سأتبرع بكيس المال الذي معي الحاشية قالوا نحن أيضا نتبرع فكل منهم وضع كيسه 40 كيس او 41 الله أعلم يعني اربعين كيسا ولو كل كيس فيه 500 لكان 20000 المهم أصبحوا أثرياء فلما اتى حاتم الطائي قال لهم من اين لكم هذا فقصّوا له ماذا حصل معهم
فالعناية الإلهية الأب هو الذي يعطي، الله هو الرزاق فقالت له اذهب ان الله لا يضيعنا خلينا بواد غير ذي زرع عاد قائلا {ربي اني اسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع ربنا ليقيموا الصلاة} ربي لينتشر دينك في اصقاع الارض وكان سيدنا ابراهيم يتمنى ان يأتيه الأولاد حتى يضع كل ولد في منطقه لينتشر دين الله والعلم والهداية والمحبة بين الناس فماذا كان منها كان منها أنها رضيت واصبحت تأكل من التمر الذي عندها وتشرب من الماء وتسقي أبنها فانتهت الماء واصبحت تركض من جبل الى اخر جبل فالأول اسمه الصفا الذي يشرف على طريق المسافرين والقوافل التي تأتي من اليمن والجبل الاخر يشرف على القبائل التي تأتي من الشام فتذهب الى الصفا وترجع الى المروة و تصعد عليه لترى قدوم أحد من جبل لجبل 7 أشواط التي نحن نطوف ونسعى ببركتها ونقلدها بالسعي بين الصفا والمروة بأشواطها حتى نهرول كما كانت تهرول لان المحب لله الصادق يكون قدوه في أعماله وحركاته فلما طافت سبعه اشواط أتاها فرج الله عند المروة سمعت صوت وكأنها فهمت أنه أتاها الفرج فقالت يا صاحب الصوت أين الفرج فنظرت الى ولدها واذ بجوار البيت الذي تعمر أساسه فقط الماء تنبع من الارض كالارتوازي ومن خوفها على الماء ان تذهب أصبحت تجمع الرمال من حولها وتصف الحجارة حتى جعلتها كالحوض وهي تقول لها زمّي زمّي يامباركة فسميت زمزم زمزم بهذا الاسم لأنها سمتها أمنا هاجر رضي الله عنهم اجمعين زمّي زمّي النبي قال لولا ستنا هاجر لكانت جرت المياه واصبحت السيول والعيون والينابيع وسقت أمم وبلاد العناية الإلهية …فالقصد لما اصبح عندها الماء استقرت الحياة… ربك عزوجل لما يريد أن يتفضل. يتفضل على اكمل وجه ليس مثلنا نبقيها ناقصة فلم يبقيها على الماء بدون اكل فأصبحت الطيور تحوم لأجل الماء فبعض القبائل اسمها جرهم قالوا هذا الطير لا يأتي إلى على ماء وهذا الوادي لا يوجد فيه ماء أذهبوا أنظروا ماذا يوجد فذهبوا ونظروا فإذ هذه المرأة مع طفلها عندها ينبوعة ماء قالوا لها ما رأيك أن نسكن بجوارك هنا مقابل أن تعيطينا من ماءك ونحن نعطيكي من حليب الأبل ومن تمرنا ومن غذائنا وهي تبحث عن مين يؤنسها لكن قالت بشرط مالكن حصة من الماء ما قالوا أذهبي من هنا وهم قبيلة فقالوا كما تشائين مالنا حصة بالماء كلام الحق حق قالوا إذا سمحتي أن نجاورك لنسقي ونشرب من هذا الماء ونعطيكي مقابله من حليب الأبل ومن تمرنا وهي ترغب بذلك فقبلت فأتوا وسكنوا بجوارها وتربى وترعرع سيدنا إسماعيل بينهما وهم كان يتكلمون باللغة العربية فانطلق لسانه بالعربية صلى الله عليه وسلم عندما أصبح عمره ما يقارب ال 12 سنه جاء سيدنا إبراهيم لينظر عليه وجاء معه مهمة قال يا بني أني أرى بالمنام أني أذبحك فأنظر ماذا ترى ما رأيك لو أنه غير صالح لقال له ألا يكفي ما فعلته لي ولأمي بالبرية أتيت لتذبحني ألا يكفينا العطش والجوع لكن ما قال كل هذا لأن أمه طاهرة ونقية ما فسدت أبنها على أبوه ما قالت له أنظر ماذا يفعل أباك بنا فالمهم قالوا اهلا وسهلا بالضيف تفضل قال لأمه سنذهب لذبح خارف كي لا تحزن وأخذ معه الدلو والحبل والسكينة على انه سيذهبوا لذبح الخاروف وطلع من مكة إلى منى بعّد الطريق مشان ما حدا يرأى يذبحه ويدفنه من دون علم أحد تنفيذ أمر الله وإسماعيل كان يعلم أفعل يا أبتي ما تأُمر هذا التوفيق الإلهي يلي إذا أبوه صالح بيمشي على العمياني وإذا غير صالح يسأل عن كل شغلة وهذا المعترض يطرد من رحمه ومن السلوك فالمهم ذهب هو وإسماعيل إلى مكاناً في منى يُسمى مجر الكبش يعني سيدنا جبريل كان يجر الكبش ويجبلو ياه …. دأذبحك يا أبني وأنفذ امر الله قال: أفعل ما تؤمر جاء إبليس إلى أمه قال هذا رأى بالمنام أن يذبح أبنه قالت له أخرج انت ملعون الله ما ضيعنا بالأولى سيضيعنا في الأخرة؟ ورجمته وجاء إلى إسماعيل قال أبوك عجوز (قل عقله) يريد ذبحك ألا تريد ان تكون نبي أيضاً رجمه وطرده أبي لا يقول الا الحق جاء أيضاً إلا إبراهيم قال له مشان منام تريد ذبح ابنك أين عقلك كم انتظرت حتى جاءك هذا الولد مشان يصير نبي من بعدك ويحلم العلم والرسالة أيضاً سيدنا إبراهيم رجمه
لهذا الحجاج يرجموا ثلاث مرات عن ثلاث أيام ولكن لا نعلم لماذا بدك تفهم معنى الحجر شو هو الحجر: هو أن تضرب عدو الله في كل زمان عندما يمنع أمر الله من تنفيذه
لذلك لما سيدنا إبراهيم أسلم (سلّم أمره إلى الله ) وصفه الله (فلما أسلما )التنين استسلموا لأمر الذبح لأمر الله تعالى صاروا يستشيروا بعض كيف فسيدنا إسماعيل عليه السلام عرض الخطة على أباه قلبني على بطني وذبجني من الخلف مشان ما ننظر بأعين بعض وتشفق علي فترفض ذبحي وإذا ما ذبحتني معناته ما نفذت أمر الله بعدين غير رأيه قال : أحتمال قول الناس أنو رفضت أمرك فذبحتني من خلفي رغماً عني بعدين قال عصّم لي عيني لكي لا تشفق علي لاحظوا كيف الولد الصالح بساعد أبوه على تنفيذ أمر الله هي من الحكم التي سنستفيدها هي الحكم يلي المرأة بتستفيدها عن أمنا هاجر كيف إطاعتها لزوجها شو صنع الله منها صنع منها أصبحت الناس مقتدية بسعيها وبصبرها أُم أصبحت ولها المثال الأعلى في الدين
بعدين اتفقوا على تغميض عيونه وجاء على كتفه حط السكين وإذا رقبته كأنها نحاس السكينه ماعم تقطف نظر أليها سيدنا إبراهيم قال لها سوف أشكيكي إلى الله أنتيع بتعوقي في تنفيذ أمر الله فأنطق الله السكين وقالت الخليل يأمرني والرحمن يمنعني فأنا أطيع الرحمن ألا الخليل ؟ سيدنا إبراهيم قال الرحمن فرجع سيدنا إبراهيم حط السكين فجاء سيدنا جبريل عليه السلام يمسك يده يقول له يا إبراهيم قد صدقت الرؤيا (نَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ)
كل انسان إذا ما بدو يمر ببلاء وامتحان واختبار وينجح ويصبر حتى يقول هي الشهادة يلي انا أخذتها بعد الامتحانات الطويلة حتى وصلت إلى هذه المرتبة
فلذلك انت بدك مرتبة المؤمنين الصادقين المقربين بدون مشقة بدون اختبار وامتحان لا يجوز ربن ا بدو يختبرك بصحتك بجارك بزوجك بأولادك بمالك بأقاربك بدك تمر بعدة امتحانات حتى تأخذ دكتوراه المؤمن عند الله هذه أعلى الشهادات
جنات لأنه في من ذهب ومن فضة ومن جوهر وياقوت وألماس
أن هذا لهو البلاء المبين بعد هذا البلاء قال ففديناه بذبح عظيم جاء سيدنا جبريل عليه السلام بهذا الكبش وقال له قد صدقت الرؤيا يا إبراهيم خذ هذا الكبش أذبحه وابنك الله يهنيك فيه وهو نبي ورسول
يا أبني نحن لو ما نفذنا أمر الله كنا خسرنا الولد وخسرنا ديننا وخسرنا الأخرة وخسرنا الدنيا لكن لما نفذ أمر الله قال له الله الله يهنيك بأبنك .. لماذا ياربي فعلت هذا بي قال لأنه حب إسماعيل دخل لقلبه وأنا ما بدي حدا غيري يكون بقلبك
يا أبني لا تدخل حدا على قلبك غير حب الله أما الحب الثاني حب عائلتك ولادك مالك يكون ع الهامش
بالبيت غرفة نوم واحدة وبجوارها غرف الاستقبال كثيرة فكل المحبوبات تأتي وتذهب ويبقوا في غرف الاستقبال أما صاحبة غرفة النوم مقيمة دائماً حتى يأتيها الموت
إذا حب الله هو الباقي أما حب الثاني على الهامش السويداء يجب أن تكون لله فلما سيدنا إبراهيم جاءه الولد بعد 100سنه وهوعم يطلب الولد من الله وبدء الولد يكبر مال قلبه فالمهم لما ظهر الحب كان الأمر أذبح يعني انت لم تشد الهمة وبدك تذبحه ما ضل حب أشد من حب الله نفذت أمر الله فأنت تحب الله أكثر من ولدك ما دام نفذت وطلع الحب من قلبك صار بالهامش الله يهنيك بأبنك وهي ذبح عظيم وهو نبي ورسول اذكر في الكتاب إسماعيل
أنظروا كيف الانسان كيف لما بيختار تنفيذ أمرالله لا يخسر من الدنيا شيء ولا من الأخرة شيء ولما بيهمل أمر الله او بيركض على الدنيا يخسر الدنيا والأحرة لذلك بعض الصالحين كان دائماً على لسانه يارب ماذا فقد من وجدك ثم يقول لا شئ وماذا وجد من فقدك يقول لا شيء إذا كسب رضاك يارب ماذا فقد إذا واحد خسرك ووقع في سخطك وكسب الدنيا ماذا كسب لا شيء
مثال : لما الواحد كسب مال حرام ما بدو دين ولا بدو الله الله يسلط عليه الأطباء بالعمليات والعلاجات كل من عليها.
إذاً مع سيدنا إسماعيل الغلام انظروا كيف ساعد والده مشان نحن نساعد أهلنا بدك طيع أبوك مع العلم لا يطلب منك شيء سوى الأبتعاد عن الدخان وصحبة السوء والأمر بالصلاة والنبي وصف الصلاة كأنه قبال الواحد نهر وعم يغتسل منها 5مرات النبي قال هل يبقى على جسده من درن قالوا لا يا رسول الله قال هكذا الصلاة .
الصلاة بتنضفك من كل درن المؤمن لما بيمشي بجنهم النار بتنطفي أمامه لأنه فيه نور بتنطفى النار أما المنافق النار بتهجم عليه متل ما بتهجهم ع البنزين النار تخاطب المؤمن وتقول جُز يا مؤمن فأن نورك أطفى لهبي النار تكلم المؤمن لكن أي مؤمن المؤمن الذي وصفه القرآن (قُل لِّلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ۚ ذَٰلِكَ أَزْكَىٰ لَهُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ ) (إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولا)
الملخص أن نقتدي بسيدنا إسماعيل بالسمع والطاعة لوالدين يلي هم أبواب الجنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من أمسى وأصبح مرضيا لوالديه أمسى وأصبح وله بابان مفتوحان إلى الجنة، وإن واحد فواحد. ومن أمسى وأصبح مسخطا لوالديه أمسى وأصبح وله بابان مفتوحان إلى النار وإن واحد فواحد. فقال رجل يا رسول الله وإن ظلماه قال: وإن ظلماه وإن ظلماه.