تعبتُ وجئتُ لبابِ الطبيب 🥺
أرجو قراءة المُرفق لو تكرمتم👇👇👇
ترددتُ كثيرا بإنشادها ..لأنّ قلبي يحترق عندما أتذكر تلك اللحظات التي كتبتُ ولحنتُ فيها هذه القصيدة….
كتبتها وكنتُ أمام باب العناية المشددة في مشفى البيروني لمرضى السرطان في دمشق
وكانت أمي تأخذ جرعتها ..وأصابها فجأة حالة شديدة ازرق فيها جسمها وصار أبرد من الثلج وغابت عن الوعي فأدخلناها العناية وهي تأخذ الجرعة😭 روحي فداها رحمها الله…فجلست أمام باب العناية على الأرض …وتوجهت إلى الله في تلك الساعة ..التي لاأتمنَّاها لأحد من عباد الله….ونسجتُ هذه القصيدة دعاء والتجاء إلى الله من جسدٍ منهار ودموع تغسل بدني وقلب يحترق …فهذه أمي❤️
وأنشدتها في نفس اليوم بمجلس ذكر الله في مسجد لالا باشا يوم الخميس بتاريخ ١٩ شوال ١٤٣٧…عام ٢٠١٦.
والحمد والشكر لله على جميع قضاءه …فكل قضاءه رحمة وحكمة وفضل وعطاء …لكن نسأله داااااائما (العافية) فلا أحد منا يقدر على البلاء……
يارب يارب يارب العافية لكل سقيم🤲🏻
أرجو منكم أن تجبروا خاطري وتدعوا لأمي وأبي رحمهما الله
وأنا لن أنسى لكم هذا الفضل وأحيل مكافأتكم لحضرة الله جلَّ في علاه….
أخوكم عامر عطايا يسأل الله لكم جميعا العافية ودوامها🌹🤲🏻
source