من المنتفع بالقرآن

                                                                                 2020 /02/20

الدواء يموت به كثيراً ويشفى به كثيراً… من يموت به ؟ الذي أخذه بغير علم وتقدير ومن غير اختصاصي ومعلم ويشفى به من أخذه عن طريق الطبيب في المواقيت المحددة والكميات المحدودة كذلك القرآن يضل به كثيراً الذين تكبروا عن فهم القرآن من أهل القرآن لأن الصحابة الكرام عندما أخذوا القرآن من فم رسول الله ومن مجالسة رسول الله أخذوا الدين الصحيح وعنما أكتفينا بالقراءة نقرأ ولا يزيد الظالمين ألا خسارة لأن الغذاء الطيب لا يزيد من في معدته قرحة ألا ألم وأمراض فمهمة الطبيب أن يعالج القرحة قبل الغذاء وقبل الطعام بعد العلاج تجد في كل طعما لذة لكن قبل العلاج معك قرحة لا تجد لأي الأطعمة الشهية من لذة ونفع هكذا القرآن ولله المثل الأعلى عندما يكون الانسان في قلبه مرض وقد بين كذلك ربنا في أول سورة في بدايتها من سورة البقرة عندما قال في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا لماذا زادهم الله مرضا لأنهم لم يتعالجوا ولم يريدوا المعالجة ولم يسعوا إلى الطبيب الذي يعالج هذه القلوب المختص فيها وإنما بقوا على مرضهم فازدادوا مرضا وهذه سنة الله في خلقه أنه إذا جاءك مرض ولم تتعالج منه سينتشر في أنحاء جسدك هكذا القلوب المرضية وهكذا القلوب السليمة ألا من أتى الله بقلب سليم أ(ن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب ) كل البشر لها قلوب حتى الحيوانات والكافر ولكن ما المقصود من هنا أن في ذلك لذكرى لمن كان له قلب سليم وقلب محب لله ولرسوله ولكتابه ولأحبابه وللمؤمنين والمؤمنات أما إذا قلب كالمعدة فيه قرحة فيه مرض لا ينتفع وهكذا صاحب النفس المريضة التي أسمها نفس أمارة أن النفس لأمارة بالسوء ألا من رحم ربي صاحب النفس المريضة يزداد ضلال لأنه يقرأ ويخالف لأن لما ترى شخص خالف قانون السير وهو يعلمه فعقوبته شديدة لكن لما يخالف وهو لا يعلم ممكن تكون العقوبة أخف لأنه جهل القانون وأنت كذلك لما تقرأ ولا تنفذ وأنت قد قرأت وعلمت لذلك تكون المسؤولية عليك أشد واعظم فالنبي صلى الله عليه وسلم بين لنا في حديثه الشريف عن ابن مسعود رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم في ما رواه الحاكم في شعب الإيمان قال : أن هذا القرآن مأدبة الله يوصفهُ لنا في الغذاء مأدبة معزوم أنت وكلنا على المأدبة ونحن أشد الحاجة إليها لأن السيارة لا تكتفي بالبنزين من دون زيت ولا تكتفي بالزيت من دون بنزين محتاجة لهؤلاء وهؤلاء كذلك نحن محتاجين لمأدبة الله لتتغذى أرواحنا وتزودوا فأن خير الزاد التقوى واتقوني يا أولي الألباب كما أن محتاجين إلى زوادة الجسم حتى يتغذى هذا الجسد وتكون فيه القوة والطاقة والقوة على الطاعة ….. أن هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبة الله ما استطعتم لما نقول لك الكمبيوتر يوظف ناس تعلم الكمبيوتر لتوظف هل تتعلمه لوحد ألا تذهب إلى أهل الاختصاص أيضاً تعلم القرآن تحتاج أهل اختصاص القرآن من هم أهل اختصاص القرآن المتعارف عليه وهذا خطأ يلي يحفظك كيف تتلفظ بالقرآن من أحكام التجويد واللغة يعتبر هذا هو وفقط لا هذا خطأ هذا بلاءنا ومصيبتنا من هنا كما أننا فهمنا للفقه فقط استنجاء ووضوء فقط هذه مصيبتنا ونسينا أن كل شيء في الدين يحتاج إلى فقه فقه مراقبة الله أعظم من كل شيء عندما مر ابن عمر في طرق ووجد راعي من الغنم جاء إلى عند الراعي قال له هل يوجد عنك حليب قال نعم قال اسقيني من فضلك فذهب وجلب له الحليب قال له تفضل أشرب قال أشرب أنت قال أنا صائم قال تصوم في مثل هذا اليوم في شدة الحر قال نعم أولا شيء صحراء بعد من شرب ابن عمر رضي الله عنه قال له شو رأيك نذبح شاة قال أنا مسموح لي أسقي حليب لكن سيدي لم يسمح لي بذبح الشاة قال أنا أعطيك ثمنها وأنت ذبحها وإذا سألك عنها قل له أكلها الذئب فصرخ بصوت عالي وهو يقول إذاً أين الله فأين الله قالب تن عمر فعلمت ابن صادق وتعرفت على سيديه ورجعت واشتريته من سيديه أنت حر وهذا الغنم هدية لك هذا جزاء العبد الصادق … هذه فقه شخص أخر يرضى ويذبح ويأكل معه فنحن محتاجين إلى هذا الفقه لا يكفي فقه الأحكام شلحنا ثياب الجسد ونطوف حول الكعبة ونحن ما زلنا لابسين ثياب النجاسة التي هي حقد وكر وكذب وخداع تريد من يفقهنا بعد ما يشلحنا ثياب الجسد التي ما زلنا نطوف في الكعبة بعض الحجاج سألناه كيف حجكم قال الحمدلله بس اختلفنا نحن وأهل الضيعة وكسرنا يد واحد منهم في عرفات هذا يا بني يلي ما فهم يشلح ثياب الجسد ويلبس ثياب بيضا كل همه أكل وشرب
قصتنا كنا في الحجة بفضل الله مع سيدنا قدس الله أسرارهم والله يوجد معنا باص مشان نركب فيه ونرجع جاؤوا جامع ة ركبوا بالباص وما رضوا ينزلوا حتى راح الباص وصلهم ورجع للساعة الثالثة باليل ونحن ننتظر الباص هل هؤلاء حجاج ؟؟نحن متسترين في الدين كما قال الشاعر :
طلع الدين مستغيثاً إلى الله وقال العباد قد ظلموني يتسمون بي وحقك لا أعرف أحد منهم ولا يعرفوني
بيني وبينهم مئات الملايين من المسافات الدين يا بني كله رحمة الدين في القديم شخص قتل شخص من المشركين وقد قال لا إله إلا الله فالنبي أرسل خلفه لماذا قتلته قال يا رسول الله تعوذاً قال شققت عن قلبه قال ما قلبه إلا قطعة من لحم قال لا شققت عن قلبه ولا قبلت قوله وقتلته كيف بك يوم القيامة لما تأتي لا إله إلا الله تدافع عنه لا قبلت قوله ولا شققت عن قلبه قال يارسول الله أذنبتُ استغفر لي قال قم لا غفر الله لك فقام ومات بعد سبعة أيام من هذه الواقعة لكن أنظروا لما دفنوه لفظته الأرض ثلاث مرات كل ما يدفنوه يأتوا ثاني يوم يجدوه على الأرض قالوا يا رسول الله ثلاث مرات دفناه والأرض تنفخه النبي قال أن الأرض لتقبل أشر منه ولكن جعله الله لكم عبرة مشان ما تقتلوا شخص قال لا إله إلا الله نحن الأن من يأتي نقول هذا كافر يا بني كان النبي يأتي بالكافر ويقول له يا اخ العرب هذا ديننا يدخله بلطافة إلى الدين شخص دخل إلى المسجد وبوّل قدام الصحابة كلهم الصحابة قاموا أليه قال لهم النبي اتركوه لا تزرموا عليه بوله يعد ما أنتهى قال ألي يا أخ العرب وهو رأى كيف الصحابة تهجموا عليه والنبي عامله بالطافة قال له أن هذا المساجد لم تبنى لمثل هذه القاذورة بنيت للعلم و للمحبة وأن نلتقي على الخير والطهر والنقاء شرح له النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد ابسط يدك لأدعو لك النبي ما قال له أنا يجي ان أدعو لك فتح يديه قال اللهم اغفر لي ولمحمد ولا تغفر لهؤلاء أحد
هذه المعاملة أنت أليس مقتدي بالنبي وتقول أنا أحب النبي ألم يكن لكم أسوة حسنة في إبراهيم والذين معه نحن أخذنا ديننا من الكتب فضعنا الأوراق لا تعطي الأذواق تعطيك كلمات مثل يلي يريد تعلم الطب بالقراءة والكتابة من غير حكيم يكتفي بقراءة الكتب فقراء بيوم من الأيام حديث الحبة السوداء شيفاء من كل داء بس أخطئ في قراءتها قراءها الحية السوداء بدل الحبة قال لهم أريد حية هذا نبي المسلمين لا يتلكم إلا الصحيح أحضروا له حية وطبخها بدو يجرب الدواء أولاً بنفسه تذوق الدواء وبحياته لم يمرض ابداً لأن أخذوه ثاني يوم إلى التربة ليس هكذا تعلم الطب الإنسان يتعلم الطب من أهل الطب ومن أهل الاختصاص وبدو يتحمل الدراسة ويكتب الوظيفة ويلبس لباس الطب مثل طالب الابتدائي ويداوم ويكتب وظيفة بعدين يذهب إلى التعليم والترشيح كل طب على نوعه عندما يكمل دراسته يجربوه أذا نجح يعطوه شهادة الطبيب أما نقرأ كتاب تصنيع الطائرة ونذهب لتصنيع الطائرة يا مصيبتنا نقرأ كيفية السباحة قراءة لما ندخل على البحر إذا لا يوجد من يخرجنا تصبح أخر سباحة على مذهب الحرامية وهم ذاهبين للسرقة مروا ببحرة فدخلوا للسباحة رئيس الحرامية كل ما يقول لهم يكفي يقولوا مرة أخرى ونذهب لسرقة البقرات فقز رئيس الحرامية علق رأسه بين صخرتين ومات داخل البحرة … ونحن إذا نقول اليوم نتوب واليوم نتوب متى سنتوب سيعلق رأسنا ويأتي ملك الموت يقبض روحنا ونحن بعد لم نفهم كيف نتعلم القرآن نقرأ القرآن كم قال عليه الصلاة والسلام رب تالي للقرآن والقرآن يلعنه قالوا يا رسول الله كيف القرآن يلعنه قال يقرأ ألا لعنة الله على الظالمين وهو ظالم , ألا لعنة الله على الفاسقين الكافرين من ترك الصلاة فقد كفر فما بالك من ترك أكثر من صلاة فإذاً القرآن مأدبة الله بدنا نتعلم هل المأدبة هذه من أهل الاختصاص من القرآن الذي يسير على وجه الأرض هذا القرآن الذي ينفعنا المخطط يلي بالورق لا ينفعك ولا يكون لك سكن المخطط المنفذ المبنى الذي تفتح الباب وتدخل عليه وتسكن فيه هذه المخطط المنفذ الحقيقي لذك القرآن لم ينزل أوراق ولا صحف كانت صحف إبراهيم وموسى لماذا لأن أكتفوا بالصحف فضاعوا كل شخص اكتفى عنده صحف وزبور وأنجيل أكتفوا بالكتب الكتب ضيعتهم نحن نزل القرآن على قلب النبي صلى الله عليه وسلم وكأن الأب أحضر الأرز واللحم والسمن على المطبخ في المطبخ قاموا بالطهي وبعد ما جهزوهم بالمطبخ قدموهم للأكل فانتفعوا لكن لو أحضرناهم من الماركت الغبرة عليهم واللحم موتنا الأولاد والعائلة من حكمة الله نزل القرآن على قلب النبي صلى الله عليه وسلم فالنبي أصبح يغذي قلوبهم كل شخص على حسب استطاعته كما تغذي الأم أهل البيت كل شخص على حسب استطاعته كبير السن تصنع له شوربة الشب يلي عندو تعب وجهد تصنع له أكل مختلف عن كبير السن الرضيع ترضعه والطفل تصنع له السيريلاك تغذي العائلة وإذا أخطأت أحضرت مثلا السيريلاك للشب من حكمة النبي عليه الصلاة والسلام و معه الوحي كانت الآية يعمل غذاء لشخص أسلم اليوم يعمل منه غذاء لشخص كان له سنة في الأسلام يصنع منه غذاء لشخص كان له عشر سنوات في الإسلام يصنع منها غذاء لشخص أسلم جديداً ليس فقط النبي صلى الله عليه وسلم كل زمان يوجد من اهل الاختصاص من يغذي قلبك بالآية وتأخذ منها حصتك إذا كنت أُمي او عامل او طبيب او مهندس تأخذ حصتك منها وهذه العناية الألهية وهذا فضل من الله وآخرين منهم لما يلحقوا بهم أقرأ بسورة الجمعة لا تظن أن العلماء انتهوا وأهل الفضل انتهوا لأ الخير بي وبأمتي إلى قيام الساعةلذلك النبي عليه السلام لما قال العلماء ورثة الأنبياء يقال أنه أعترض عليه سيدنا موسى يقول يا محمد كيف تقول العلماء ورثة الأنبياء في الرؤيا طبعا فكان الإمام الغزالي موجود بالجلسة فالنبي قال أنا لا أجاوبك جاوب يا غزالي فألتفت سيدنا موسى إلى الغزالي وقال له من أنت قال أنا الإمام ابن فلان ابن فلان ابن فلان ذكر له 10 من أباءه وأجداده فسيدنا موسى قال له انا لم أسألك على هؤلاء كلهم سألتك أنت من قال له أنت لما ربك قال لك وما تلك بيمينك يا موسى قلت هي عصا أتوكأ بها و أهش بها على غنمي ولي فيها مآرب أخرى فألتفت سيدنا موسى على النبي قال والله يحق لك ان تقول العلماء ورثة الأنبياء عندك من العلماء فعلاً بمستوى فيا أحباب انا كل قصدي أدلك على الخير أبحث عن انسان يهديك الى الحقيقية ويطهي لك من الآيات على قدر استيعاباك لما الابتدائي بدنا ندرسه الحساب نقول له أرقام بسيطة لما يصير أعدادي بصبح له مسائل لما يصبح في الثانوي بدو جبر وكسر اشكال وألوان لما يصبح في الجامعة يصبح عندو تطور علمي لكن لو من الابتدائي وضعنا له الكسر والجبر وغير ذلك ماذا يصبح به نهلكه وانت كمان تريد الدين مرتبة مرتبة حتى يصبح عندك استيعاب الكامل وتعرف ما هذه المائدة العظيمة
أن هذا القرآن مأدبة الله فتعلموا من مأدبته ما استطعتم ان هذا القرآن هو “حبل الله “لا تترك يا بني القرآن ولو قل هو الله أحد كل ثلاث مرات قل هو الله أحد تعدل ختمة للقرآن أين انت نائم عن هذا الشيء وانت في طريقك لعملك تعمل مئة مرة قل هو الله أحد هذه بها أكثر من 33 ختمة إذاً هو حبل الله و”النور المبين” المعنى من يتركه يصبح في ظلمة (ومن لم يجعل له الله نوراً فماله من نور) و”الشفاء النافع” ليس فقط لأجسادنا فيه شفاء لأرواحنا وقلوبنا يلي الله قال عنها في قلوبهم مرض “عصمة لمن تمسك به” و”نجاة لمن اتبعه ” كي فالحبل هو نجاتك يخرجوك من البئر كذلك نجاتك من الذنوب والمعاصي والغفلة وغير ذلك قال “لا يعوج فيُقوم” القرآن لا ينحرف ما دمت على السكة فستصل “ولا يزيغُ فيستعتب” مثلاً هذه الآية كانت سبب ضياعنا لا لا و” لا تنقضي عجائبه” مهما تطور الانسان تنظر وإذ القرآن سبقه أحضر له علوم لو مهما يصبح عنده من العلم يجد القرآن سبقه لهذا الأمر قال و” لا يخلق عن كثرة الرد” مهما تناقش تجد في القرآن الحل والشفاء النافع قال فاتلوه فأن الله تعالى يأجركم علة تلاوته بكل حرف عشر حسنات اقرأ كل ما تقرأ كل حرف تأخذ عشر حسنات ولو لم تقرأ من القرآن ألا الم تأخذ 30 حسنة هل تعلم أن حسنة تحتاجها لدخولك الجنة لأنه لما استوت حسناتك وسيئاتك الله يعطيك مهلة أذهب أحضر حسنة تذهب تبحث يوم يفر المرء من أخيه لأنه بدو منه حسنة وأمه وأبيه وصاحبتيه يعني زوجته وبنيه يهربوا لما يسمعوا بدك منهم حسنة هناك تنكشف الحقائق يذوب الثلج ويبن المرج تذهب على عند شخص هو يحبك لله وأنت تحبه لله كنت تجالسه ينصحك أو تنصحه في محبة بين بعضكم تشرح له ماذا حصل معك يقول لك لماذا لم تأتي إلي من الأول يقول ظننت أن أمي أو ابي أو زوجتي يعطوني لكن كلهم هربوا وهذه حكمة إلهية لو ذهب إلى شيخه أول شيء كان يقول أخذت من شيخي لكن لو وجدت أمي أو أبي لأعطوني لا يعرف قيمة يلي عطاه لكن الله لما أراه وكلهم هربوا منه وعرف لا يوجد مهرب الله أسل له من يحن عليه أعطاه حسنة لما عطاه حسنة الله جل جلاله قال له لم يكن أكرم مني أنا أكرم الأكرمين خذ بيد أخيك وأدخل الجنة هو تكرم وأنا كريم وانا أكرم الأكرمين فرب العزة يقول له خذ بيد أخيك وأدخلا الجنة فيا بني نحن بحاجة إلى حسنه يوم القيامة حتى يرجح الميزان وندحل الجنة وانت ب (ألم)تجمع ثلاث حسنات فكيف إذا قرأت أكثر لكن بدنا نقرأ القرآن بقلب نقي بدنا نقرأ على يد قارئ بدنا نقرأ على يد المربي حتى يفهمنا هذا الآية ماذا نفعنا منها حتى نستفيد منها ما تكون قراءتنا مثل يلي يقرأ الشك ليل نهار وهو عليه دين بدنا نقرأ بفهم بعد الفهم على العمل والتطبيق بعد العمل بدنا نعلم خيركم من تعلم ما من قرأ خيركم من تعلم القرآن وعلمه كمان أيضاً إذا قرأت عن السباحة تأتي السباحة تغرق لكن إذا تعلمت السباحة وعلمتها أنت الناجح والفالح ويلي تعلم على يدك ناجح وفالح لكن لم تقرأها كتابة وقراءة وتأتي تعلم السباحة نحن نصحك نصيحة أقرأ الفاتحة على روحك قبل دخولك للماء لأن لا تخرج إذا لا يوجد من يخرجك لأن سباحتك كلها نظرية والنظري بلا عملي لا ينفع

             اللهم جعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
(Visited 1 times, 1 visits today)

About The Author

You Might Be Interested In

LEAVE YOUR COMMENT

%d bloggers like this: