سيدنا إبراهيم عليه السلام الجزء 3 الحلقة 10

سيدنا إبراهيم عليه السلام الجزء 3 الحلقة 10

في أيام شهر رمضان تواعدنا أن نلتقي في سيرة المرسلين ونتعلم منهم ما ينفعنا في ديننا ودنيانا…

ما زلنا في قصة أبو الأنبياء والمرسلين عليه وعلى جميع الأنبياء والمرسلين صلوات الله تعالى ورحمته وبركاته عليهم أجمعين

سيدنا إبراهيم يكفي أن الله تعالى عطاه ميزة في قوله : (إن إبراهيم كان أمة) يعني يعدل أمة عند الله وهنالك من لا يزن شعرة ولا ذرة عند الله كما قال تعالى:( فلا نقيم له يوم القيامة وزنا) مالو وزن نهائيا وسيدنا إبراهيم حياته كلا مدارس كما أن سيدنا محمد حياته كلها مدارس وتعليم ومن حياة سيدنا إبراهيم التي نتذاكرها اليوم انه جاءته الملائكة بصورة رجال ضيوف فدخلوا عليه كما قال تعالى في محكم كتابه من سورة الذاريات لْ أَتَاكَ حَدِيثُ ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ الْمُكْرَمِينَ ۝ إِذْ دَخَلُوا عَلَيْهِ فَقَالُوا سَلامًا قَالَ سَلامٌ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ ۝ فَرَاغَ إِلَى أَهْلِهِ فَجَاءَ بِعِجْلٍ سَمِينٍ ۝ فَقَرَّبَهُ إِلَيْهِمْ قَالَ أَلا تَأْكُلُونَ ۝ فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ ۝ فَأَقْبَلَتِ امْرَأَتُهُ فِي صَرَّةٍ فَصَكَّتْ وَجْهَهَا وَقَالَتْ عَجُوزٌ عَقِيمٌ ۝ قَالُوا كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكِ إِنَّهُ هُوَ الْحَكِيمُ الْعَلِيمُ )

ماذا نستفيد من هذه الواقعة التي حصلت مع سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام والملائكة المبشرين

أولا: تكريم الضيف كيف أولاً استقبلهم بالسلام وأجلسهم فراغ الى أهله والرواغان الذهاب بسرعه خفية ما تقلو لضيفك هات السكينة خلينا نذبح للضيف طبعا الضيف سيمنعك مابدك تخبره للضيف إكرام الضيف أمر شرعي لكن من غير تكلف النبي صلى الله عليه وسلم قال: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فليكرم ضيفه

نكرم الضيف لكن لا يكلف الله نفسا إلا وسعها

اذا بدنا نجي  نتكلف ونحطها على حالنا ديون لا يجوز النبي وصى السيدة عائشة صلى الله عليه وسلم يا عائشة لا تكلفي للضيف فتمليه شو معناته يعني لما بشوف الضيف انك كم تتكلف له معناته خجلتوه ومللتوه وهربتوه بأسلوب إذا بقدر الإمكانيات نكرم الضيف وتكريم الضيف أولا النُزل المنزل ما هو النُزل الضيافة البدائية قبل الطعام قبل ان يأتي الطعام نقدم له وفاكهة مما يتخيرون ولحم طير مما يشتهون يعني هذا نزل المؤمن ﻷن الله لان الله وصف لنا الفعل في النار نزل الفجار والكفار جل جلالو لما ذكرنا عن الكفار في سوره الواقعة ثم إنكم أيها الضالون المكذبون لآكلون من شجر من زقوم فمالئون منها البطون فشاربون عليه من الحميم فشاربون شرب الهيم هذا نزلهم يوم الدين هي نزوليه يعني قبل الطعام هي ضيافة نزل يعني الضيافه الاولانيه لأهل النار كمان في الجنة في ضيافة في نزل اول ما يأكلون أهل الجنة يأكلون زياده كبد الحوت هكذا اخبر النبي صلى الله عليه وسلم وثم بعدها بيجي اﻷكل يذبح لهم ثور الجنة الذي كان يرعى في يعني نعيم الجنة هذه ضيافتهم ممكن بعض العقول الصغير يا اخي شو بدو يكفي الثور لأهل الجنة اللي بالمليارات مليارات ياأبني شو مافي غير تور واحد يعني أفهم على الله فالحمد لله فالقصد الضيافة من سيدنا إبراهيم قوم منكرون سماهم منكرون ﻷنو ماكان في بأيامهم مين يسلم الناس كلها كفر وفجور كيف هدول عبسلموا هي وحدة منكرون منكرون لباسهم أناقة نظيفة كأنو مو جايين من سفر متل سيدنا جبريل عليه السلام لما أتى النبي وصار يسأل ماالأسلام مااﻷيمان وإذ ثيابه نظيفة وشعره أسود مسرح كأنو مو جايين من سفر كأنو طالع من البيت الثاني هكذا تكون الملائكة قال قوم منكرون جايين من سفر ومو مبين عليكم أنكم جايين من سفر بتقولو السلام عليكم ومافي حدا منهم بيعرف السلام وبيسلم وكلامكم مهذب ولطيفين ثم منكرون عندما قدم الطعام ماراح جابلهم قلالهم بيضتين وأجا ذبحلهم كاسه شاي وأجا ذبحلهم عجل والعجل سمين والله وصفو سمين وحنيذ يعني سمين ومشوي شوفوا أهل الله ما أكرمهم وما أسخاهم وماأغناهم أنو لو ماعندو سيدنا إبراهيم شو بدو يجبلهم بدو يجبلهم حسب إمكانياتهم بيضتين وكاسة شاي هذا يدل أن إبراهيم كان أغنى أهل زمانه من النعم يقال عنده ١٠٠ ألف راس من البقر ٢٠٠ ألف راس من الإبل أعداد لا توصف من بقية الماعز والغنم وغير ذلك فالقصد كل ذلك بيدل على أنو يجب أن يكون المؤمن لأنو الإسلام قال اليد العليا أي التي تنفق خير وأحب إلى الله من اليد السفلى التي تأخذ يعني معناته المؤمن كن ذو عمل كن ذو غنى لأنو من أركان إسلامك الغنى الذي هو الزكاة لأنو لو ما الله بدو نكون أغنياء ما فرض علينا الزكاة فرض علينا  الزكاة مشان يفهمنا … روحوا جمعوا المال وزكوه ولو جمعت كجبل أحد من الذهب ما دمت تزكيه فليس بكنز الله يهنيك فيه ما دمت عم تزكيه إذاً هي الغنى دبح لضيوفه عجل سمين وقدمه إليهم فلما رأي أيديهم لا تصلُ إليه أيديهم لا تتقدم على الطعام نكرهم وأوجز منهم خيفه لأنه كانت العادة إذا الانسان ما أكل وصار بينو  وبين  صاحب البيت  ملح بيخونه أما إذا ملح  لا يقدر على خيانته

قصة الحرامية الذين دخلوا على بيت وجمعوا الأغراض بعد ما جمعوا الغراض للسرقة وإذ بيجي واحد من الحرامية لعند رئيس الحرامية بيقلو يا معلم إذا بتريد رجعوا الغراض البيت لأنو تذوقت ملح من هذا البيت وصار بيني وبين صاحب البيت ملح لا يجوز خيانته هدول الحرامية تبعهم نحن هلق في زماننا بتربي الواحد ببيتك وبياكل من ملحك وطعامك ويخونك هذا البلاء بسبب بعدنا عن الله

لما السائق ما بيشغل المسّاحه في الشتاء بدو يدخل بالوادي لكن لما بيشغل مساحة قلبه بيشوف الحقائق ولما بيشوف الحقائق لا يوقع في الأخطاء والمعاصي وتدخله في سعادة الدارين لأن أن القلوب لتصدأ مثلما يصدأ الحديد وأن لجلاها ذكر الله وتلاوة القرآن

يعني الحرامي عرف حرام خيانة من أكلت من محله ويلي ربيتو ببيتك بيخونك

أرى الكلب لا ينسى الجميل بلقمه وأن     نال منك الجور والضرب والطرد

وأن عاش في نعامك الدهر كله ذو الئم     بأدنى هفوةً عليك يعلن الحرب

فسيدنا إبراهيم لما رأي أيديهم لا تصل أليهم مو يعني أيديهم قصيرة كان بأمكانه إطعامهم بيده لو كانت أيديهم قصيرة أيديهم لا تصل يعني رفضوا الطعام أوجز منهم خيفة قالوا له لا تخف نحن ملائكة نحن جئنا لنبشرك بغلام والغلام عليم وحليم ونبي ورسول أستغرب هو وامرأته قالت ألد وأنا عجوز قالوا أتعجبين من أمر الله

الله جل جلاله لا يعسر عليه شيء حكيم عليم قدير فأخذوا البشارة بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب

فلما سألهم إلى أين أنتم ذاهبون قالوا نحن ذاهبون إلى قوم لوط أبن أخاك الذي أرسلته إلى عمان مكان البحر الميت الآن كان في سبع قرى هناك وفيهم أناس في فساد وفي أشكال ألوان فسيدنا إبراهيم ارسل أبن أخيه لأنه كان مؤمن فأرسله معهم ان اهديهم لعل الله يهديهم قالوا إنا أرسلنا إلى قوم لوط وأتاهم الإنذار عدة مرات وهم غير سائلين أتاهم لوط ولم يسمعوا منه وتآمروا عليه وعذبوه وهجموا عليه وأتاه ضيوف هجموا عليهم بدن يأخذوا ضيوفه من بين يديه لولا عنايه الله ماكان الملوك ضيوف فضربهم سيدنا جبريل بجناحه فعمى أبصارهم فهاجمين على البيت بدهم يأخذوا الضيوف ويفتعلوا فيهم المنكر اللواطة التي كانوا مشهورين فيها وأول من شهروا بهذا البلاء الأعظم فالقصد لما قالوا نحن ملائكة وعرّفوا سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام ونحن ذاهبين إلى قوم لوط ندمرهم قال لهم فيها لوط كيف ستدمرونها وفيها لوط قالوا نحن أعلم بمن فيها مافي داعي توصينا…وامتازوا اليوم أيها المجرمون…منفرق بين هذه وهذه لا تخف فحاول سيدنا إبراهيم في سورة هود أنه أخروها فترة لعلي أطلب من ربي عساهم يهتدون نعيدهم مرة ثانية

فالله جل جلاله في سورة هود قال: (يا إبراهيم أعرض عن هذا فإنه آتيهم عذاب غير مردود) لا تتدخل تدخلت كثيرا وشفّعناك فيهم ولم يردّوا فأتى القدر والقضاء من الله سبحانه وتعالى هذا العذاب ليس له شفاعة ماعاد تنقبل شفاعة لأنه عدة مرات شفعتم لهم وهم طغوا لا يعرفوا قيمة الشفاعة

فالمهم هنا قال لهم لأين ذاهبين قالوا لقوم لوط قال إن فيهم لوطا قالوا نحن أعلم فيها فذهبوا لقوم لوط وكانت الواقعة والعذاب بقوم لوط بعد أن أخرج لوط وأمروا لوط لما هنن الملائكة نفسهم راحوا لقوم لوط زوجته عملت إشارة أنه أتى ضيوف لعند زوجي هي كانت خيانة زوجة لوط عليه السلام فالله سبحانه وتعالى أهلكها مع الكفرة والهالكين فالعناية الإلهية أمر سيدنا لوط أن أمشي خلف الدواب والدواب بيعرفوا طريق النجاة من وين فأخذ بناته لئلا ينجرح قلبهم ويتركوا أمهم بالبلد أخذوها معهم لئلا ينجرح قلبهم لكن سيدنا لوط أمر ألا يلتفت أحد منكم للوراء ألا ينظر للقوم وهم يتعذبون الذي يلتفت يصيبه منهم فالعناية الألهية البنات لم يلتفتوا وسيدنا لوطا لم يلتفت إلا أمراته ألتفتت فأتاها حجر برأسها فكانت القاضية فالعناية الألهية لأجل ألا ينجرح قلوب بناتها لأنهم يتأثرون أتاها حجر برأسها فدفنوها وذهبوا

فالشاهد هنا أن سيدنا إبراهيم عليه الصلاة والسلام هؤلاء ضيوف هؤلاء الملائكة اللي أتوا بالعذاب بقوم لوط هم ضيوف سيدنا إبراهيم الذي ذبح لهم العجل السمين اللي مناخد منه العبرة بتكريم الضيف لأن النبي كان يكرم الضيف ومرة جاءه ضيف فأرسل إلى نسائه كل واحدة تقول له ما عنا غير الماء

شوفوا حياة النبي كيف كانت من أجل أن يصل إليك هذا الدين الذي مستهتر فيه أنت النبي جوع وببيته مافي عنده أكل وعشا الأكل الي أكلناه ما ضل عندنا شيء للضيوف بعدا النبي ينظر للصحابة ويقول من لضيف رسول الله الناس تنظر ببعضها ليس عندهم شيء في واحد بيعرف أنو في أكل لأولاده قال أنا يارسول الله قال بطعمي الضيف أكل أولادي وأولادي بخلي زوجتي تنيمهم الله يرضى عليه هو وأبو طلحت مشهور بالكرم فأتى لعند زوجته رميصاء مثالية بالإيمان حكالها القصة قالت يامرحبا أهلا وسهلا منطعميه عشا أولادنا ومنيم أولادنا قالها شلون قالتلو هلق بساوي أنو أنطفى معي الضوء وباخد الضوء أصلحوا بحطلكم العشا عالعتمة أنت بتساوي حالك عم تاكل وهو بياكل وبيشيع وبعد ماتخلصوا بجيب الضوء بصلحه اتفقوا هيك نيموا الأولاد وحطو العشا وأجت للسراج حاولت اتصلحوا انطفى معها أخدتوا بشان اتصلحوا وجابت الطعام وقالت أنتوا أبدأوا بالطعام لأصلح السراج فراحت اتصلحوا وهنن عم ياكلوا جوزها عبمثل أنو عم ياكل والضيف عم ياكل عادي فشبع الضيف وجابت السراج وانتهى الأمر وفي الصباح ذهب أبو طلحة مع الضيف إلى صلاة الفجر فالنبي عليه الصلاة والسلام قابله بالإبتسامة وهو يقول إن الله عجب لصنيعكم إن الله أنسر ورضي عليكم بهذا العمل اللي عملتوه أحكولي شو عملتوا فحكى له القصة والحمد لله…..هيك كانت حياة الصحابة عندك أنت بطعمي الناس شهر طعميهم يوم هلق بهذه الأيام العصيبة ماحدا عم يطلع من بيته أو في فقر وضعف وقلة

الخبز اليابس بتنفع الناس زور الشعير بينفع الناس شوكولاته بضل الواحد عليها كل اليوم فلا تبخل ومن يبخل فإنما يبخل على نفسه فإذا إكرام الضيف من الإسلام كمان منكرين لأنهم سلموا ومافي حدا يسلم ودخلوا من غير إذن الملائكة مابدها أذن

سيدنا داوود عليه السلام كان قبل النوم يغلق الأبواب كلها فيوم من الأيام أغلق الأبواب ودخل لينام سمع الجارية عم تحكي مع شخص قالت مين أنت حتى دخلت بلا أذن قلها أنا أدخل على الملوك بغير أذن فنادى بها داوود قال لها يافلانة دعيه فأنه ملك إنه لا يدخل بلا أذن إلا الملائكة فدخلوا على داوود

فالقصد نحن منا نأخذ من حكمة ضيوف سيدنا إبراهيم …أنو قال سيدنا إبراهيم الكبير غنى سيدنا إبراهيم احتفاله بضيفه شفقته على الناس ولو كانوا مذنبين بدو يشفع لقوم لوط عدة مرات بعدين قالوا له بعد ذلك مافي هذه المرة ذاهبين إنا أرسلنا لقوم لوط هدول مجرمين أتوا بفاحشة المهم رح يفسدوا في الأرض بدنا نرسل عليهم حجارة من سجيل مسومة عند ربك للمسرفين فأخرجنا من كان فيها من المؤمنين ياأخي لا تخاف قبل ما ينزل العذاب الله بيبعتلك أسلوب يخرجك من العذاب ماممكن ينزل العذاب على قوم وفيهم مؤمن وإذا حصل هو بينبعث مؤمن وهم يبعثون فجار إلى النار فلذلك أخواني يجب أن نعتبر من هذه العبر من حياة سيدنا إبراهيم كيف صبر وكيف هاجر وكيف دعا حتى أتى يوم من الأيام أتى إلى الأنعام يستفقد الرعاة ويستفقد النعم فمروا الملائكة بجانبه يختبروه فمروا بجانبه وهم يسبحون تسبيحة غريبة فلما سمعهم قال انتظروا ماهذه التسبيحة الجميلة التي متل الطرب متل لما بتسمع آية أو أنشودة بتقول هي أجمل شيء قال ماهذه قالوا تسبيح قال علموني أياها قالوا لها ثمن شو ثمنها قالوا ثمنها نصف ماتملك من النعم شوفوا ياأحباب شيء بدوا عقل يستوعبوا قال علموني ياها وخذوا نصف النعم التي عندي قسموا النعم وقالوا تعال لنعلمك أياها

فقالوا: سبّــوح قــدّوس ربُّ الملائــكة والــروح …. بلش سيدنا إبراهيم فيها يقولها هدول أخدوا حصتهم ومشيوا بعد ما مشيوا سيدنا إبراهيم أنشغل بشغلة رجع بدوا يقولها فنسيها…لحقهم وقال لهم نسيتها فقالوا بنصف الرزق اللي عندك ..

هلق على بيضة مابتدفع ثمن تسبيحة… لأنك مالك عرفان قيمة الجوهر فما بتدفع قيمته

فقال فقط علموني إياها فأعطاهم النصف الثاني وعلّموه إياها …. سبّــوح قــدّوس ربُّ الملائــكة والــروح

أحذوا النعم ومشيوا وهو بدأ بقولها كأنوا مالك الأنعام وقدها عشرين مرة …شو هذا الإيمان سمي أبو الأنبياء هيك بالحكي المهم وهو يسبح إذ رجعوا إليه .. قالوا نحن ملائكة أرسلنا لإختبارك فالله يهنيك فزت ونجحت دفعت كل ماتملك لأجل تسبيحة …. هي نعمك ردت أليك وبارك الله لك فيها بدو يدبح بدال العجل اثنين وبيستاهل أنو يكون عندن هذا الخير

أما هداك اللي بجيب بيضة لضيفة أو بجيب كاسة شاي كأنوا غاسل الطنجرة من كتر ماهي خفيفة ياأما حبزة معضمة ياأما بيقول قولوا له مو هون.. وين أبوك قولوا له مسافر وما منعرف أيمت برجع بشان يهرب الضيف قول له مو هون عبعلم أبنه الكذب…

فالقصد نأخذ من سيدنا إبراهيم الحكم لعل الله سبحانه وتعالى يجعلنا نقتدي به ويجمعنا به مع سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في يوم لا ينفع فيه مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم ….

وجزاكم الله عنا خيرا …. رمـــضان كريـــم …اللهم ياحنان ويامنان ويا ذا الجود والإحسان نرجوا عفوك والغفران ثبّت قلوبنا على الإيمان وأجعلنا من عتقاء شهر رمضان …. والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه
(Visited 1 times, 1 visits today)

About The Author

You Might Be Interested In

LEAVE YOUR COMMENT

%d bloggers like this: