Ad banner
Ad banner

المقطع 8 : الصفات المكتسبة من البيئة لا تورث

يذكرنا ذلك بتجربة التطوري وايزمان في قطعه لذيول 19 جيلا من الفئران وتسجيله ولادة الأبناء دوما بذيول – ثم تجارب أخرى للعلماء مثل تبديل مبايض أنثى خنزير غينيا بيضاء بسوداء وتسجيلهم تغيير الأبناء واستنتاجهم أن التغييرات التي يتم تمريرها للأبناء هي التي تقع في الخلايا الجنسية وليست الجسدية التي تتأثر وتتغير بالبيئة – ونحن بالفعل نرى الإنسان الذي يصبح بتفاعله مع بيئته قويا في جسده أو حتى بدينا في جسده : لا علاقة لذلك بأبنائه الذين سيلدهم حيث سيأتوا تبعا لصفاته العادية الموجودة في خلاياه الجنسية المختلطة بخلايا الأم الجنسية
المقطع من الوثائقي المدبلج : انهيار نظرية التطور وحقيقة الخلق

source

(Visited 6 times, 1 visits today)

You Might Be Interested In

Comment (4)

LEAVE YOUR COMMENT

%d bloggers like this: